Translate

شهداء ليبيا الاقباط

شهداء ليبيا الاقباط
fuck isis

الحرية للتعبير والرأي

الحرية للتعبير والرأي

we are julio regina

we are julio regina

بيان الاول للاسر المسيحية المهجرة من العريش والمقيمة بالقاهرة

بيان الاول للاسر المسيحية المهجرة من العريش والمقيمة بالقاهرة

ملحوظة

يا للميدان) (مطلوب زعيم ) بس دكر و(صوت الحرية) معاه وديما) (بحلم ) (ازاى) اثور على الفساد


الأسر القبطية المهجرة من العريش إلي القاهرة تطالب بالمساواة في الدعم المادي والتموين!

الى متى وطن بلا هوية ! :(

بقلم مينا ناصف
29- مايو 2014م
ما يزعجنى الان منذ 25 يناير مارا باحداثه المتعددة و30 يونيو مارا باحدثها واخيرا الانتخابات التى حسمت للرجل العسكرى ما مصير دماء الشهداء هل ذهبت سدى ومن وثقوا بنا لنكمل مسيرتهم الى ان نجد وطن بهوية ديمقراطية تحقق العدالة الاجتماعية الى متى سوف نكون فى هذه الدوامة عسكرية دينية عسكرية .... الخ
ما رايناه من انتخابات والاقبال من الناخبين رجال وسيدات مسنين يمثل واقع غاية فى الاسف ووجود كم من الاحباط الاجتماعى والسياسى لشباب الثورة والدور القذر الذى لعبه الاعلام من تشويه للمعارضين ولشباب الثورة وتسبب فى رجوعنا للخلف مائة عام على الاقل ، راسى تؤلمنى بشدة عند كتابة هذه الكلمات.
فقد قالها يجب ان يكون لنا اذرع لنا فى كل مؤسسة وبالفعل هذا ما حدث ، لذلك فانحنى بشدة تحية له ولهم وتصفيقا حادا لنجحاهم فى خطة وطن بلا هوية .
وما مصيرنا الان اكل واحد يذهب الى مبتغاه بعد تضليلنا اجتماعيا وسياسيا ام سوف يذوقونا من العذاب الوان ونحن نعيش خارج سجن النظام ، ام سوف يلقون القبض على كل احد فينا ، ام انهم يكتمون افوهنا فى كل ثغرات حرية الراى والتعبير بكل الوسائل المتعددة.
"وعرفت ساعتها اي مستنقع القينا فيه الشعب المصري. فقد حريته. فقد كرامته. فقد ارضه. وتضاعفت متاعبه. المجاري طفحت. المياة شحت. الأزمات اشتعلت. الأخلاق انعدمتوالإنسان ضاع" من كتاب كنت رئيسا لمصر للواء المرحوم محمد نجيب
فقد كان الرئيس محمد نجيب اكتشف مؤامراتهم ولانه لم يرد ان يكون الجيش ان يحكم وان يرجع الى ثكانته العسكرية فقد عزلوه ونفوه لمدة 30 عاما لا يرى فيه وجه انسان وبتالى ايضا اسرته قد تشردت.
فقد ضحكو علينا فى بدء الامر وهم يدبرون مكيدة كبرى لشباب الثورة بمعونة كبار رجال الاعمال فى الحزب السابق.
فهل سوف اعيش الى ان ارى بلدى تحت حكم مدنى مثل الدول المحترمة التى تقدر الانسان وحقوقه وحقوق المواطن ، فقد كان لدى امل كبير لهذه البلد اما الان فانى مستاء لما يفعلوه بنا ، العالم يطرد ، الشاب يهاجر ، المواطن يشحت ، حقوق لدينا مسلوبة،افكار للبناء مهدومة.

افكر كثيرا واجلس بمفردى افكر وافكر واحدث نفسى ما مصير فتاتى الصغيرة فى هذا الوطن عندما تكبر وتعرف كل شى هل تلومنى اننى خلقتها فى مثل هذا الوطن ومثل هذه الظروف!
هل تساندنى فى محنتى ؟!
هل وكيف سوف اغذيها حب الوطن ؟ فالوطن خذل بابيها فكيف تحب الوطن ؟
كيف تقول نشيد بلادها وبلادها لا تقدرها؟
كيف سوف تتعلم التاريخ المزيف وتقبله ؟
صابر صابرنى فى هذه البلاد الغريبة
حقا فمبرووك علينا وعليكم وطن بلا هوية