Translate

شهداء ليبيا الاقباط

شهداء ليبيا الاقباط
fuck isis

الحرية للتعبير والرأي

الحرية للتعبير والرأي

we are julio regina

we are julio regina

بيان الاول للاسر المسيحية المهجرة من العريش والمقيمة بالقاهرة

بيان الاول للاسر المسيحية المهجرة من العريش والمقيمة بالقاهرة

ملحوظة

يا للميدان) (مطلوب زعيم ) بس دكر و(صوت الحرية) معاه وديما) (بحلم ) (ازاى) اثور على الفساد


الأسر القبطية المهجرة من العريش إلي القاهرة تطالب بالمساواة في الدعم المادي والتموين!

المهدى المنتظر ..واعلام التطبيل!!



ملحوظة كتبت هذه المقالة قبل حلقة باسم يوسف 22-2-2014م

مرت مصر بظروف اصحبت فيما بعد ان تكشف عن مدى عبقرية العسكريين فى تحويل فئة الشعب المصرى الى عبيد لهم دون ان يدروا فمن بعد 30 يونيو ومدة تتراوح الى الان 6 شهور فقد انقسم المصريين عدة فئات الفئة الاولى الاخوان كجماعة ارهابية والفئة الثانية مؤيدون المهدى المنتظر الرئيس المنتظر رئيس المصريين سوى اقباطا او مسلمين والفئة الثالثة والمهمشة وهم الشباب والذين اهدر حقوقهم منذ ثورة 25 يناير (ملحوظة وزير الشباب يتراوح عمره من الثلاثينات الى الاربعيات دة اذا كان مش فى الخمسينات الان )فقد اضاف النظام مرارة على شعورهم بعدم اهليته للتعامل معهم فقد وصل الامر بان فئة تظاهرتم ويضربون ويقتلون وتنزل فئة تطالب بحقوق الشهداء فيتم تنكيلهم ايضا ويقتلون والفئة الاخير المضطربون نفسيا مما يحدث ويريدون الهجرة باى شكل كانت على مدى 3 سنوات و9 شهور قد طفح بينا الكيل مما يحدث بسبب وجود اعلام يطبل بشكل مبتز وسافر فنحن نريد دولة مدنية بمعنى الكلمة ليست عسكرية بلباس مدنية وليست دينية بلباس مدنية  دة اذا كان الاعلام قد دمر التيار المدني باكلمه لكى يفسح المجال للعسكريين ، ولكن هذا قدرنا بسبب بعض الثوار الفاسدين والجماعات الفاسدة والنخبة الفاسدة ايضا والتى لا تراعي مطالب المواطن البسيط .
فقد راينا منذ فض اعتصامى النهضة ورابعة ابشع ما يمكن ان يحدث قتل وترويع الاهالى واقتحام اقسام شرطة والاعتداء على الجنود وحرق الكنائس وتدخل التيار الديني المجال السياسى للاسف وهذا احد اسباب حرق الكنائس وترويع الاقباط الى ان وصل بتهديهم بالقتل وقتل البعض ولكن كدت اتمنى لولا هذا ما يحدث وان ينقسم الشعب المصرى.
وللاسف فقد رايت وراينا جميعا الاستفتاء على الدستور حدث بشكل لا يعطى الامل لهذه البلد من تزوير معنوى لدى المواطنين وقد كان اغلب المؤديون و الذين ذهبوا الى الاستفتاء كبار سن، فأين الشباب ام هذه البلد بلد العواجيز ...حقا فانها بلد العواجيز والذين يصرون ان يتحكمو فى ارادة شباب تطمح فى حياة افضل حتى وان قاربو على الموت فلماذ تريدون ان تعيشون زمنكم وزمن غيركم ايضا ..يا للهول نعم يا للهول من هولاء .. وعندما تتحدث او تعترض فيتهم تخوينك ونبذك ويدعونك ضد الوطن والوطنية فكل هذا بسبب اعلام التطبيل وازرع الاعلام والذى قال عنها سابقا المرشح العسكرى.ملعون ابوك يا طموح على راى حمزة نمرة. انهم يرقصون على جماجم شهداء الثورة ....  ونحن نهلل ونطبل لشخص ما
وانهيار ادارة الازمات دة اذا كان يوجد ادارة للازمات بالدولة عندما تجد انفجار امام مديرية امن القاهرة بقلب العاصمة فهذا شى مؤسف ومخزى ..الخ. ونحن نهلل ونطبل لشخص ما.
سيناء المنطقة المنعزلة المدينة الساحرة والتى تركوها خرابه دون رعاية دون رقابة على الاموال التى يستفيد بها رجال الاعمال تحت مسمى تنمية سيناء والتى يسرقونها بالتالى سوف اتحدث عنها بسبب معاناه اهلها طول 9 شهور الماضية وانقطاع سبل التواصل مع اهلها طول اليوم صباحا وقت العمل والمصالح العامة والشخصية كل ذلك بسبب محاربة الارهاب وكل يوم يقولون القبض والقتل على تكفريين ..فكم اعداد التكفريين حتى الان ..فاظن انهم اكثر من عدد سكان سيناء! . يا للهول  فهذا عبث  ايستخفون بعقولنا تسعة شهور لم يتمكنوا السيطرة الامنية اللازمة فى سيناء وكل يوم حتى الان نسمع اصوات طلقات الرصاص. وحتى كتابة هذه السطور يوجد طلقات رصاص خلفى ونحن نهلل ونطبل لشخص ما
شى اخر انهيار كوبرى بعزبة النخل بسبب الامطار الغزيرة ، بسبب تصدع الاعمدة ، بسبب انفجار انبوبة غاز ، اى كانت الاسباب فالاهمال واحد لعدم وجود صيانة دورية عدم وجود كوادر مؤهلة للعمل فى هذا المجال وعدم وجود الضمير فى بناء مثل هذه الاداء، فقد ادى هذا الحدث الى جشع السائقين والسائقين قد يمرون ببطجية يريدون اتاوه فى بعض الطرق الخلفية من طريق الكوبرى المنهار وصعوبة وصول بعض المواصلات بسبب توقف مترو الانفاق تحسبا لاى جديد فقد ذهبت الى حى المرج الجديدة مدة تترواح ساعتان وب3 مواصلات وسط الطين والامطار وسب الدين ايضا فالفساد لا سبيل له من الرحيل من هذه البلد ونحن نهلل ونطبل لشخص ما.
السيدة دهب والتى تلد ابنتها وهى مكبلة اليدين فاين الانسانية وولدت ابنتها "حرية" وحريتنا لم تولد بعد ونحن نهلل ونطبل لشخص ما.
واخيرا ليست اخر هذه الاحداث المؤلمة فالقوس مفتوح لبشاعة الحياة الان، حادثة ضحايا سانت كاترين فقد ذهب 8  شباب رحلة سفارى لكى يعيشون فترة ليست بقليلة من صغب مدينة القاهرة واحداثها السياسية المؤلمة ولكن القدر لم يمهلهما لرجعوهم الى اهاليهم فحدثت عاصفة ثلجية ادت الى مقتل نصفهم على الاقل وكل هذا بسبب الاهمال نعم اهمال جهات الانقاذ سوى الامنية او الصحة لانهم لم يكن معهم اجانب ايوة اجانب فارواح المصريين بلا ثمن ببلدهم. للاسف تستمر المهاذل بهذا الشكل ونجد اشخاص يقولون لماذا يذهبون هناك لاحول ولا قوة الى بالله العظيم ونحن نهلل ونطبل لشخص ما.
هل المهدى المنتظر يقيل هذه الحكومة الشمطاء ويعين حكومة ذات كوادر شبابية؟!
هل المهدى المنتظر نجد لديه ما يؤهله للقضاء على العشوائيات فى خلال شهور؟!
هل المهدى المنتظر نجد لديه المعالجة النفسية والروحانية للمجتمع المصرى؟!
هل المهدى المنتظر نجد لديه ما يؤهله للقضاء على ظواهر المجتمع مثل البطالة والتحرش..الخ؟!
هل المهدى المنتظر نجد لديه ما يؤهله ان يتم تنمية سيناء فى خلال 3 سنوات من الان بالفعل ونرى هذا على ارض الواقع؟!
هل المهدى المنتظر سوف يعين محافظين مدنيين ويركل العسكريين ؟!!
لا لم ولن يحدث هذا لانهم يريدونها كذلك لنهب خيرات البلاد وتجارة البيزنس ..من الوطنية للبنزين الى منجم السكرى للذهب والذى لم نعلم عنه شى حتى الان.
ونحن نهلل ونطبل للكثريين 

هل الدين والتدين يؤدى الى الفوضى؟




مقدمة من كتاب الاحلام للدكتور العلامه مصطفى محمود
الانسان تتاكله شهوة غامضة خطرة. اخطر من شهوة الجنس..وأخطر من شهوة الطعام ..هى شهوة العقيدة ..شهوة اليقين ..الشهوة الى شى يؤمن به ويصدقة وهو فى سبيل هذه الشهوة ،قد يؤمن بحجر او صنم او تعويذة او حجاب او درويش اهبل ..ليس لانه ساذج او مغفل ،وانما لانه ضعيف به ميل فطرى وشوق غريزى حاد الى هدف يرتبط به وكلمة يصدقها وعقيدة يعتقدها.
اذن من مقدمة الاستاذ الدكتور الكبير مصطفى محمود يتضح وينتج ان شهوة الدين والتدين تؤدى الى الايمان حتى الموت دون النظر الى العقل والعلم وانما رجال الدين يصورنها فى ذهن الشخص بانها مملكة من الاحلام التى لم تنالها من وجودك على الارض فالجنة والفردس
والنعيم الابدى والحور العين ..الخ .   
فى الاونة الاخيرة ظهر التدين بشكل واسع فى المجتمع العربي وخصوصا فى مصر بشكل ملفت سواء الاقباط او المسلمين ولكن سوف اتكلم عن الاقباط ، وعندى سؤال كان يدور على بالى منذ فترة ليست بقليلة، هل الدين يؤدى الى الفوضى فى المجتمع ؟
لماذا نأله الاشخاص حتى فى تصورنا الشخصى العالمى وتقديسة لانه نعتبره شفيعا وقديسا لانه نتخيل ان عمل معجزة ما.
ان التدين يشكل فكرا فى المجتمع منذ تربية الاطفال ثم يؤدى الى التعصب مستقبلا وهل نعتبرها فطرة ان يكن هذا فالتربية على طاعة الله واجب شرعى وان لم تطعه فلك جهنم وبئس المصير، فنحن نربى ابنائنا على ان الله اله معاقب وشرس وعدوانى ان لم تطعه.؟  
بعض الدراسات اكدت ان مصر اكثر بلدا يوجد به تدين شديدا ولكن هذا التدين يتضح ان ظاهر فقط ولكن تجد شخص يسب ويلعن وبعدئذا تجده يصلى اهو هذا الدين والتدين.
فقد نجد كل طائفه متشددة لدينها سواء المسلمين او المسيحيين وصراعات دينية ادت الى تعاظم الفساد فى مصر فساد اخلاقى وسوء الثقافة وظهرت هذه الفئات الكثيرة من خلال دخولها فى عالم السياسة..الخ.
ف(نعم) الجنة ...و(لا) النار!
فاقول مثلا سياسيا لقد راينا جميعا انصار الرئيس المعزول محمد مرسى متمسكين جميعا به بشكل ملفت للانظار لانهم غير معباين بمن حولهم انهم يرونه خليفة ونبى وذهنهم متمسك بمبدا الجهاد فى سبيل الله حسب مزمعهم لانهم يرون هو فقط ويعيشون على حلم فقط ويحاربون من اجله او من اجل الاسلام ويقتلون وينكلون بالمصريين ويمثلون بجثثهم ، وان كان الاسلام برى منهم تماما من بما يسببون به من دماء والاضرار بالمعتقدات الاخرى، اذن نحن فى عالم ملى بالحقد وشهوة الدين اشد ضررا على الانسانية من الحروب المتكررة لانها تولد فى الانسان العنف من اجل رضا الله .
فبعض المسيحيين يملكون المحبة ولكن ليست فى خدمة الاخرين بل انهم ايضا يملكون عنصر التشدد الدينى ومخالفة تعاليم الكتاب من الكفر دون مناقشة او استفسار عن فكر الاخر .
نجد الاقباط فى مصر متمسكون بعادتهم وتقاليدهم الشرقية بصورة ظاهرة اثناء شعائرهم بالكنيسة وايضا فى حياتهم اليومية فالمسيحيين منعزلين اجتماعيا.
من خلال هذا فان فهم عقلية اى شخص ينتمى لجماعة مغلقة وفهم كيف يتوحش المجتمع واستعداده للحروب الاهلية من خلال هذه الافكار وكيف يتحول فرد الجماعة او الشخص الطبيعى فى المجتمع لاداءة قتل بمبررات يؤمن بها كانها دين بل اهم من الدين نفسه واسرد مثالا على هذا.
فنجد القبطى يعيش منعزلا عن العالم وعندما يهم بالخروج والتاقلم مع الاخرين مع من خارج الكنيسة ينعت بالخروف الضال واحيانا يتم تكفيره وخارج عن الناموس والشريعة وعند سن الزواج لايجد لفتاة التى يحبها فيتجه لملاذه الوحيد لامه يعيش فى انطواء ،فالكنيسة تختار له الزوجه ويقنعونة بانها بنت حلال وتخاف الله ولكنه يعرف فيما بعد بنها بنت ستين كلب ويعيش تعيسا طواله عمره، وعندما يواجه المشاكل فى حياته الزوجية وحين يشتكى لا يجد من قام بزواجه بجانبه ومنهم القسيس راعى هذا الزواج.
الى متى المتاجرة بالدين ونحن نريد بلدا متحضرة متعقله ثقافيا ليس فيها اخوان مسيحيين ولا حتى اخوان مسلمين ولا الدين هو الحل ولا الشريعة هى الحل اى كانت شريعة من ، نجده ان يكفر الاخر لمجرد الاختلاف فى الرأى والفكر والعقيدة.
فالرؤية اذن فوضى اجتماعية من قيمة التشدد التى يعيشها المجتمع بفرائضه الدينية المتعلقة بخدمة الرب الاله ، فنرى المجتمع الغربى الملحد ليس بمعنه الحرفى يعيش حياة اجتماعية راقية بدون تشدد فالتشدد يولد عنفا والعنفا يولد حربا ، وراينا الكثير فى عصر الدولة الوسطى باوروبا قبيل الثورة الفرنسية عندما تسلطت الكنيسة والبابا على سياسة البلاد وان يحدث الان ذلك فى العالم العربى فنجد مذابح دموية كثيرة لما يوجد تشدد رهيب فى المجتمع الاسلامى.
فالي متى نسعى الي الانسانية بصورها والمحبة والاخلاص فى العمل دون الكيل والاضرار بالاخر؟